الشعب يريد
منذ شهرين
انفجارات عنيفة شهدتها العاصمة الأفغانية كابل في 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2025، وبينما اتهمت حركة طالبان باكستان بالوقوف وراءها، التزمت إسلام آباد الصمت.
ينظر موقع "دويتشه فيله" الألماني إلى هذه الزيارة بصفتها "محاولة من طالبان لتقديم نفسها كشريك موثوق للهند التي ترى في المقابل أن التقارب مع الحركة يحقق لها مصالح إستراتيجية في هذه المرحلة".
منذ ٣ أشهر
في أحدث جولة توتر الطرفين، نفذت القوات الباكستانية نهاية أغسطس 2025، هجوما بطائرات مسيرة استهدف مناطق في ولايتي خوست وننكرهار شرقي أفغانستان، ما أسفر، عن سقوط 3 قتلى وإصابة 7 آخرين في صفوف المدنيين.
منذ ٨ أشهر
الزيارات المتتالية التي قام بها مسؤولون باكستانيون كبار إلى كابل تشير إلى أن "احتمالات استعادة العلاقات الودية بين طالبان وباكستان قد زادت".
منذ عامين
في 18 مارس، أعلنت حركة طالبان في أفغانستان أن باكستان شنت ضربتين جويتين داخل الأراضي الأفغانية وتحديدا في ولايتي باكتيكا وخوست على الحدود الباكستانية، مما أسفر عن مقتل 8 من النساء والأطفال، عادّةً ذلك انتهاكا لسيادة البلاد.
قسم الترجمة
نشر موقع "يوراسيا ريفيو" مقالا للمحاضر في جامعة "بيشاور" الباكستانية، لارياب خان، قال فيه إنه "كان من المفترض أن ينهي هذا الاتفاق الحرب، التي استمرت 20 عاما في أفغانستان، وأن يحقق السلام والاستقرار في المنطقة".